ان ماتعرضت له الكلية الحربية في حمص اعتداء ارهابي بكل المعايير والذي طاول الصغار والكبار الخريجين والمدنيين حيث اكدت هذه المجزرة ان الارهاب مازال حاضرا وجاهزا بدعم قوى اقليمية ودولية لا تريد لسوريا والمنطقة العربية الاستقرار والامان انما اشاعة مناخات التوتر وزرع الارهاب في كل مكان لتمرير المشاريع التي تخدم العدو الاسرائيلي ومن يسير في فلكه. وما حصل يضع المجتمع الدولي امام مسؤولياته للاقلاع عن تقديم المساعدات للجماعات الارهابية واتخاذ قرارات رفع الحصار عن سوريا وشعبها لتستطيع مواجهة التحديات التي تطل من اكثر من مكان.
عاجل
الفئة